سيدي هآت يدك
لسرآب طيفك الحزين زيآرة لي بكل مسآء أما آن الأوآن لترحل عني بسلآم أما آن الأوآن ليعقل هذا القلب و يتوب نعم يتوب عن حبك فهذا الحب أغشى بصيرتي أسدل ستآئره السودآء على أسوار كياني إنه لمن الجنون أن تبقى في الخفاء هات يدك و لتكن الودق الذي يمطر السماء والرعد الذي يرعب الدخلاء بقلم / سماء الآلام