المشاركات

خير رفيق

 لا تودع الحلم الكبير المستكن بالمهد مركوناً يضج بلا رفيق فإن كان بالنفس هموماً لا تعد فهمة لهجرة الغفلة منها تستفيق والنفس بالإيمان تعلو من جديد ثق بالله يقيناً فالثقة به خير رفيق. بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم

أحبي لك بستان ورد أم جنة من نعيم؟

في ذمتك دمعاتي  وكل زفرة لي  وجميع آهاتي  كل صرخة بداخلي بقت  فتصدع بها وجداني  لو قلنا أن صرخةً منها دوت  فحدودي بيديك تحطمت  وتلك الجراح التي آلمت ذاتي لأنني بعمق ودك  كتمت غيظي  وكل غصاتي فمن أنفاسي قد علا الأنين يا من له إحساسي الدفين  كيف بي أفعل إن داهمني الحنين  رفقاً بقلبي يا سيد العشق العظيم  أحبي لك بستان ورد أم جنةً من نعيم؟ بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم

يا عشيري

 أيا شمالي سكن قلبي الجمري يا عشيري أنا بت شماليةً تهواك إن حبك يسري بالشرايين مخالطاً الدم ونبض الوتين آهٌ أنفاسك نفساً لأنفاسي إني #في_ذمتك سماءٌ تعشق بفخر ضياء قمرين استوطنا بأمر الرحمٰن في لبِّ عينيك فلا تأفل شمسك ولا تُغيِّب عني طرفيك فحياةٌ من غيرك لا حياة فيها ولا رغبة لي بها هي وهمٌ وكابوسٌ تطوف الروح فيها نعم أنت ياعشيري وتينٌ نابضٌ فيَّ و #في_ذمتك أنا وقلبي وروحٌ تسكنك. بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم

جنة من نعيم

 ولا يزال يحدثني ويبث ما في قلبه ينفس عن ضغوطات يومه فشعرت بدغدغة في القلب وخرجت من بين شفتاي ضحكة عفوية أثارت تعجبه سألني مستدركاً لماذا تضحكين؟ أقلت شيئاً خاطئاً؟ فأجبته بأن حديث قلبك لروحي جنة من نعيم. بقلم / سماء الآلام  ڪبرى الأغتم

فراشة الحب

 يا من في حبه هويت كفراشة  وعلى خده أرتحل بين الزهر  هنالك كابوس أهرب منه إليك  هو كل ليلة ينقصها حديثك  أستشعر راحة كلما جئتني  تبث مافي قلبك إليَّ  فإنك أنيس لروحي  ونبض للقلب. بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم

تساؤلات ليلة ينقصها حديثك

أبعد الوصل تغتالني بالهجر  كيف لي أن أتحمل ليوم  ليلة ينقصها حديثك  و أنا التي أدمنت وصالك  فأدمنت به صوتك  وعينيك يا لهفة المشتاق داري  كيف لي أن أجرد روحي منك  وهي التي تزجرني أني كلي إليك  أحبك والروح تعاندني فيك  فهل ارتضيت العذاب إليَّ في كل ليلة  وتظن أن قبلة منك في الصباح  ستشفي هذا الجرح الذي  توسط إحساسي وقلبي آه لاتزال نار الغيرة تحرقني ضمني لقلبك حتى أشفى مما أنا فيه لعل الروح هكذا تطيب برائحتك حينها فقط سيكون القلب جنة من جديد  بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم

الأريب

 ليلة ينقصها حديثك أشبه بأحجية لا يفكك طلاسمها إلا أريب يسكن في داخلك ذاك الذي فتن القلب بضحكة وغناء. بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم