سماء الآلام

  :: توضيح :: هذه الخاطرة ڪتبت ڪلماتها في يوم الأربعاء    الساعة 3:10 ظهرا بتاريخ 17/3/2010 و نشرت في العديد من الصفحات سابقا وقمت باعادة تحريرها اليوم لإزالة الأخطاء  ونشرها لأول مرة في مدونتي.  ..  وقت الإختيار أنت البدر في سماء حياتي .. تضيء عالمي بنور حبڪ الصافي .. نعم تضيء طريقي و حياتي .. بالحب و الإخلاص و الوفاء.. أبقى في شوق دائم اليڪ .. ڪم يؤلمني البعد و الهجر المتواصل.. و ڪأنڪ لا تعلم ڪم أحتاجڪ .. أم أنڪ تتعمد ذلڪ .. ڪفى يا روح قلبي و عشق روحي.. ڪفاڪ لعبا بمشاعري و إفهمني.. إما أن تعود و تبقى معي .. و تريحني من هذا الألم و الحزن الڪبير.. أو أن ترحل من حياتي للأبد .. و تريح نفسڪ من عذاب الضمير .. لست لعبة بين يديڪ .. وقت إحتياجڪ إلي تأتيني متلهفا.. بينما وقت إحتياجي إليڪ .. إما ألقاڪ بجانبي.. أو أبقى  لتحرقني لهفتي و أشواقي.. من الرائع أن ألقاڪ بجانبي.. و تشعرني بعذوبة الحب و ڪم هو مميز و راقي.. و لڪنڪ سرعان ما تبتعد عني و تهجرني.. فڪم يؤلمني هذا و أتيقن بأن العذب هو عذاب.. و يبقى سؤالي إليڪ سيدي .. فإختر اليوم القرار الأخير  و ليڪن بحسبانڪ أنه لا من بديل .. إما أن تعود و تبقى

:: توضيح :: هذه الخاطرة ڪتبت ڪلماتها في يوم الأربعاء   الساعة 3:10 ظهراً بتاريخ 17/3/2010 وقمت باعادة تحريرها اليوم ونشرها لأول مرة. أنت بحر يسمع شڪواي وهمي بإنصات تام فتضيء روحي بشعاع يعانق ذاتي من حديثڪ الراقي وعينيڪ قمران يتلألأ ڪل منهما عندما تنظر إليَّ، أجزم بأن هذا لهو أجمل شعور وإحساس يغمرني معڪ. بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم 

  :: توضيح :: هذه الخاطرة ڪتبت ڪلماتها في يوم الثلاثاء   الساعة 6:40 ليلا بتاريخ 2/2/2010  وقمت باعادة تحريرها اليوم ونشرها لأول مرة. .. زلزال ضرب عرش مملڪتي ..  سيبقى حبي لڪ ينبض في قلبي حتى مماتي وذڪرياتي تسليني في حياتي، أصدقاء رغم طول الزمان لا بل أحباء نحن يا ڪل وجداني، وهذا قلمي سأجره دوماً ليڪتب رغم ڪل الظروف فلا صعوبة تمسني ولا ناراً تحرق أوراقي.  والملتقى ياسيد قلبي إن لم يڪن على أرض الواقع فعالم المنام يناديڪ فلبي النداء  ولا تجافيني، فإن أشواقي إليڪ ڪشعلة تنير دروبي، آه من جمالڪ الذي يأسرني ڪجمال طلوع الشمس يا شمس حياتي و ضؤها و ياقمر مسائي و صفاء أيامي، نعم هڪذا ستبقى وهڪذا سأراڪ دوماً. فأنت إخترقت القلب ڪرصاصة أردته قتيلاً وڪأنڪ زلزال ضرب عرش مملڪتي فأسقطها وڪأنڪ أصبحت أقرب من روحي لذاتي، ڪيف للقتيل في الحب أن يقتله الإشتياق أو البعد؟ ماذا فعلت بهذا القلب حتى بات والهاً لايرى غيرڪ موطنا يتغنى به إفتخاراً و يذڪرڪ مهلوساً بڪ وڪأن الحمى تشتعل في جسده. أصدقڪ القول بأنني لم أخطو في دروب الهيام من قبل إلا عندما صادفتڪ و أنت الذي حطم القلب العاشق إليڪ حد الجنون وها أنت تأفل حيناً

 :: توضيح :: هذه الخاطرة ڪتبت ڪلماتها في يوم الثلاثاء   الساعة 6:24 ليلا بتاريخ 2/2/2010  وقمت باعادة تحريرها اليوم ونشرها لأول مرة. ..  هو ليس ملاڪ ولم يهبط من السماء  .. مهما ڪان الزمان غدار ومظلم وقاسي فبوجود الأصدقاء يقل ألم المآسي ولڪن إن ڪانوا الأصدقاء بعيداً عنا ومبتعدين وقد سرقتهم الظروف و الأشغال و ألهتم الحياة حتى أنستهم أن لهم أناس ينتظرونهم ويتلهفون ليتلقوا خبراً منهم آه على دنيا ڪهذه الدنيا و آه على أصدقاء ڪهؤلاء. آهٌ.. آهٌ.. آه.. فالألم يزداد أڪثر ڪلما غاب أو تأخر في الجواب، فڪيف للفؤاد أن يعاملڪ بإستثناء هڪذا؟ وأنت الذي تؤلمه وتضحي بسعادته! ڪيف لي أن أحبڪ وأتعلق بطيفڪ ڪل مساء؟ حقا هذه المشاعر جعلتني حمقاء! فأنت ڪالوهم ڪالسراب حتى استثقلت هذا الحب فبات هماً يؤذيني ويؤلمني والحياة أيضا باتت مرة المذاق، ومضت الأيام شهراً يطوي الآخر، وأتجرع الآهات و الغصات وبڪاء الليل لفجر الصباح، ثم تغزو حياتي بعض الذڪريات و الأحلام وتعود لتحطمها بتحية وسؤال عن الحال! مقدماً إعتذار، فيغفر لڪ القلب ڪل ما قد فات، ويهفت لڪ صارخا لا لم أنساڪ ولم أمحو ذكراڪ! ڪيف للثقة أن تعطى في زمن ڪالذي نحيا ف

 :: توضيح :: هذه الخاطرة ڪتبت ڪلماتها في يوم الجمعة  الساعة 8:00 ليلا بتاريخ 22/1/2010  وقمت باعادة تحريرها اليوم ونشرها لأول مرة. .. للأحبة همسات ..  مدخل: قلبٌ مشتاق وعقلٌ حائر قلبٌ هزم عدة مصائب  عقل حارب بعدة أساليب حڪم بين ڪلاهما المعرفة والحڪمة بداية:  دائما ڪنت أحارب من أجل نفسي ولڪني تعلمت يوماً أهم شيء في الحياة تعلمت روح التعاون بين الأخوة ومساعدة المحتاج ومد يد العون للجميع حتى لو فڪر الآخر فيما أفعله سوءً و أيقنت بعد إنڪسار قلبي وغدر صديقتي بأن الصداقة أساسها الثقة و الحب و الإخلاص والوفاء هذه صفات الصداقة الرائعة. فإن ڪان الإسلوب مهم في تعاملڪ مع الآخرين فالأخلاق أهم بڪثير فالصديق ڪالمغناطيس، الصالح صادق ناصح فالح ناجح تڪسب منه وتجاريه وقد تسبقه أما الطالح فاسد هادم ضائع خاسر يهوي بڪ من وادي سيء لآخر أسوأ.  مخرج: ڪنت صديقاً رفيقاً لقلبي سڪنت الروح وتربعت على عرشي فنبض القلب إجلالاً وإحتراماً يقدس الإحساس الجميل معڪ صمتڪ لا يغير الواقع فقد مضى ما مضى تحدث أخرج ماضي قلبڪ وحلق مجدداً وعش خفيفاً ڪنسمة الصباح.  بقلم / سماء الآلام ڪبرى الأغتم 

 لقد نشر هذا النص سابقا في أحد المنتديات ولڪن مع الأسف الڪثير من المنتديات قد تمت إزالتها وڪان هذا النص قد نشر في أحدها والذي يحڪي قصة خيالية.  وقبل أن أبد بالنص أبارڪ للجميع قدوم شهر الخير وخاصة ڪل فرد ڪان معي في مملڪتي الأولى ملوڪ الشعر ومملڪتي الثانية جريح الليل.  .. { خير الشهور } ..  نسائم الفجر تعبث بخصلات شعري أنظر إلى النجوم و الأذن تصغي لذلڪ الصوت المدوي فتغلغلت ذبذباته بداخل قلبي وبعثر ڪل آهاتي و همي وسالت دموع عيناي على خدي تحرقني، ڪم تحرقني أدمعي، تحرقني. قطعت عهدا على نفسي  بالعودة اليوم قبل الغد لڪ ياربي، فأرجوڪ و قلبي يملئه الخشوع، وآهاتي تدوي، ارحمني وأعفو عني ولتغفر لي و سامحني، امحو ذنبي، اقبل توبتي، ها أنا عبدڪ الضال عدت إلى رشدي و إليڪ يا ربي. صيام رمضان ڪان بداية توبتي و نهاية سنوات ضياعي وغفلتي، نعم إنني أغتنم فرصة خالقي. صفدت الشياطين بالأغلال و الأصفاد، وعسى نفسي لا تقبل الرجوع بخطوة للوراء. سأمضي يومي بذڪر الرحمٰن، بالعبادة و الدعاء، فجهنم أغلقت أبوابها، فمن أراد التوبة فالآن، فله الأجر والشڪر من الرحمٰن وهذا هو مبتغاي، غايتي هي رضاڪ يا خالقي. قرأت بترتيل آيات