ويـصـفـنـي بـالـجـنـون
و أعـشـقـه أكـثـر مـن كـل لـحـظـة عـشـتـهـآ مـعـه عـنـدمـا يـثـيـر غـيـرتـي عـلـيـه ويـصـفـنـي بـالـجـنـون أويـتـوقـع مـنـي ألآمـبـآلآة! مـخـطـئ هــو حـتـمـآ فـإن لم أكـن سببآ في غـضـبـه حينهآ فأنآ لن أكون سماء بقلم / سماء الآلام