لم أستطع أن أفهم
سُرَّ غِيَابُكَ وَ اِخْتِفَاؤُكَ
لُمَّ أَسْتَطِعْ أَنْ أَفْهَمَ تَفْسِيرًا لَهُ
وَهُطُولُكِ المُفَاجِئُ أَيْضًا
عَاجِزَةٌ عَلَى فَهُمْ أَثَرُهُ الغَرِيبَ عَلَيَّ
هُوَ أَخْذٌ بِيَدِي نَحْوَ الغمآم
نَعَمْ حَلَّقَتْ مَعَ أَسْرَابِ الطُّيُورِ!
بقلم / سماء الآلام
لُمَّ أَسْتَطِعْ أَنْ أَفْهَمَ تَفْسِيرًا لَهُ
وَهُطُولُكِ المُفَاجِئُ أَيْضًا
عَاجِزَةٌ عَلَى فَهُمْ أَثَرُهُ الغَرِيبَ عَلَيَّ
هُوَ أَخْذٌ بِيَدِي نَحْوَ الغمآم
نَعَمْ حَلَّقَتْ مَعَ أَسْرَابِ الطُّيُورِ!
بقلم / سماء الآلام
تعليقات
إرسال تعليق