لو لا الصمت!
لو لم نصمت ونتجاهل بعض الإشكاليات، لما كان الود سيبقى، ولكانت أغلب علاقاتنا تلقى بيسر في مكب التاريخ، كأن يسحب أحدهم دفتراً ما، ويختار أي ورقة عشوائية منه، ثم يمزقها بلا هدف، ويطويها بطريقة عشوائية، ثم يلقيها في سلة المهملات.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق