ليشهد الوتين
أتعلمين إنني لعينيك خليل
وإنني هويت ها هنا أسير
أحبة العلاج أنت في المساء والصباح؟
أم أنت نسمة الربيع وما يطيب الجراح؟!
أم مسكني وفيه إمتلأت حقاً بالضياع
أحتار فيك حيرة البِحار والأمواج
يا ضحكة المشاكس الصغير
يا جنوناً أشرق في كوني الفسيح
يا لحناً يعزفه الناي شوقاً وحنين
أشتاق للمرسى ولرحلة السنين
وليدي بين يديك وقبلة الجبين
إني متيم بك وليشهد الوتين.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق