قلبي
تمت إعادة تحرير النص اليوم بتاريخ 12/4/2022
قلبي ڪشعلة بنار الشوق لا يطفىء لهيبها
سوى من اشعلها و غرسها بهدوء في قلبي
مثلما غرست الحب فيه ڪنبتةٍ تڪبر ڪل يوم
إلى أن أصبحت أڪبر و أضخم شجرة معمرة
و في منتصف قلبي تفرعت فتتحرڪ أغصانها
وتتراقص أوراقها على ڪل نبضة
تناديڪ بحب وڪل دمعة تنتظرڪ في اشتياق
فقلبٌ ڪمثل قلبي يستحق وقفة تقدير واحترام
بقلم / ياسمينة الزيزفون
سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق