أستآذي و قلبي
رآئحة التآريخ يآ أستآذي
ممتزجة برآئحتك العطرة
فعندمآ أتصفح التآريخ أراك
تحدثني عنه و كيف جرى
لآ أقرأ تلك الأحرف إنمآ
أسمع صدى صوتك الجميل
يصدح في دآخلي كل حين
ثم يغدق قلبي شوق لعينيك
لآ أجد إلآ كتب التآريخ حولي
فكلمآ أشتآق إليك أبعثر روحي
بين تلك العصور و القرون
أنام في حضنك و أصحو لأرى
أن وسادتي لم تكن صدرك
الحنون بل هي صفحات كتآب
التآريخ لا اعلم كيف لي أن
أخبئ إشتيآقي لك الإ
بأن أهرب بعيدآ عنك
نعم كمآ أمرتني سأكون
سأبتعد و قلبي أمانة لديك
وروحي أسيرة لعينيك
بقلم / سماء الآلام
تعليقات
إرسال تعليق