ضياع الانتظار
حلقة من الضياع ها هنا تكبر
شيئا فشيئا وتزداد اتساعا
وانت لازلت على ذلك المقعد
هناك تنظر وكأن شيئا لم يتغير !
متى ستستفيق من هذيانك ؟
ألا تستطيع إدراك ما حولك !
ما هذا الشعور الذي استوطنك؟
حتى يسلب منك الروح وما تملك!
وبقيت كالسراب متعلق بقطرات المطر!
بقلم / سماء الآلام
شيئا فشيئا وتزداد اتساعا
وانت لازلت على ذلك المقعد
هناك تنظر وكأن شيئا لم يتغير !
متى ستستفيق من هذيانك ؟
ألا تستطيع إدراك ما حولك !
ما هذا الشعور الذي استوطنك؟
حتى يسلب منك الروح وما تملك!
وبقيت كالسراب متعلق بقطرات المطر!
بقلم / سماء الآلام
تعليقات
إرسال تعليق