دع قلبي يتحدث ولو قليلا
رائحتك كالتراب المبتل
من تساقط قطرات المطر عليه
ضحكتك كأنها نسيم الصباح
الممتزج ببراءة الأطفال
فغروري ، وشموخي من عينيك
وأقتبس من أنفاسك حريتي
أنت موطني ، جنوني ، وغربتي
وذلك الزنجير الذي يكبلني
بقلم / سماء الآلام
تعليقات
إرسال تعليق