بوح آخر المساء

الأبجدية وساعة الفجر الأولى
 أرهقها شوق الإنتظار ل لقاء
شعاع الصباح ولمعة عينيه .
بقلم / كبرى الأغتم
سماء الآلام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يا عشيري

السبيل لإتقان الكتابة باللغة العربية الفصحى | حصري لـــ جريح الليل