ثم هوى وضاع

بين الغصة و الأخرى تتبلد المشاعر فتفنى
ارتقي فقد فارت الدنيا فوق حدود الإكتفاء
 وانتشر فيها كثير من السيئون الأشقياء
كف الأذى حتى لا تبتلى لاحقا بما آذيت
فتبقى ذليلا بائسا مقلبًا كفاك في الضياع
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟