عذرا..
عذرا ..
لا يوجد هنالك مايسمى
بالنفس الأخير من الشوق
وإن وجد فمبارك لك حقا
لصحوتك من الوهم
فهو الآن في أعماقك
عديم القيمة
و دون المكانة العالية.
أوترى عندما يتدثر عزيز لك بالتراب
فسيبعث من تلك الظلمة و الحزن
شوقا لايمكن لك أن تتخيل
كم ستلبث من أعوام عمرك
و أنت تتنفسها شوقا إليه
واقعنا اليوم يثير السخط
لأننا أصبحنا في زمن يكون فيه الحب
كعطشان يشرب الماء
بينما الرحيل يكون بلا اشتياق وبلا بكاء .
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم
لا يوجد هنالك مايسمى
بالنفس الأخير من الشوق
وإن وجد فمبارك لك حقا
لصحوتك من الوهم
فهو الآن في أعماقك
عديم القيمة
و دون المكانة العالية.
أوترى عندما يتدثر عزيز لك بالتراب
فسيبعث من تلك الظلمة و الحزن
شوقا لايمكن لك أن تتخيل
كم ستلبث من أعوام عمرك
و أنت تتنفسها شوقا إليه
واقعنا اليوم يثير السخط
لأننا أصبحنا في زمن يكون فيه الحب
كعطشان يشرب الماء
بينما الرحيل يكون بلا اشتياق وبلا بكاء .
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق