صدفة حلوة

وتلك الصدفة الحلوة كالشهد وربمآ أكثر
هي التي أذآبتني فأكتفيت بك .
وليجعل الله ما تلمسه مني
 يغزوك لأتخذك موطنا لي .
ثم إن ذلك النور البادي عليك
 حين تبتهج يبعثر أبجديتي .
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يا عشيري

السبيل لإتقان الكتابة باللغة العربية الفصحى | حصري لـــ جريح الليل