النهاية



وابتداء أخذك للخطوة الأولى قد يكون ولادة النهاية
 فيما أحنى ظهرك وأثقل كاهلك فشاء الرحمٰن أن
يبدد عن قلبك الحزن ويزيل شوائبه فتنتزع منه في
 لحظة واحدة فقط لأنك توجهت للّٰه وأنرت دربك
بضوء أمل خافت و صغير جدا فبات مضاء كالشمس.

بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟