أصابني الحنين
الحنين للطفولة، ولصوت كان يعلو من التلفاز، يطبطب على النفس، ويخفف أوجاعها، ثم لا مجال لشيء غير الهدوء، وسكينة الروح، ذلك الصوت كان صوت المنشد بسام شمص.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
مدونة أدبية للشاعرة والكاتبة البحرانية كبرى الأغتم. تبت يد سارقي {لا أحلل نشر أحدما لما أخطه من غير إذني الشخصي} وقبل البدء، لي هنا وقفة قصيرة أوضح فيها أمرًا هامًا بالنسبة إليَّ، وهو بما يخص كل الكتابات التي ستدرج هنا ستكون بقلمي الخاص ولا لي بالسرقة الأدبية، وإن دل هذا فهو يدل على رغبتي المطلقة بأن يكون لهذه المدونة قلم خاص، صادق، وأمين، وشخصية تختلف عن غيرها مختصة بما يخصها فقط . Instgram: smaaalalaam + smaa.phrases Twitter: @KubraAlaghtam Ask.fm: SmaaAlalaam
الحنين للطفولة، ولصوت كان يعلو من التلفاز، يطبطب على النفس، ويخفف أوجاعها، ثم لا مجال لشيء غير الهدوء، وسكينة الروح، ذلك الصوت كان صوت المنشد بسام شمص.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق