أصابني الحنين

 الحنين للطفولة، ولصوت كان يعلو من التلفاز، يطبطب على النفس، ويخفف أوجاعها، ثم لا مجال لشيء غير الهدوء، وسكينة الروح، ذلك الصوت كان صوت المنشد بسام شمص.

بقلم / سماء الآلام

ڪبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

السبيل لإتقان الكتابة باللغة العربية الفصحى | حصري لـــ جريح الليل

مـــقـــآل : البطالة / بقلمي | جصري لجريح الليل

يكفيك صمت السنين