الصمت الظاهري
إن الصمت ظاهري فحسب، وما يسكن دواخلنا هو ضجيج أفكارنا التي ننسجها بسرعة كبيرة، فمن لم ينعم بصمت أفكاره في هدوءه لم يعتد على التأمل، صحيح أن ظروفنا تأخذ منا كل وقتنا، ولكن الأجدر بنا أن نخصص وقتاً لأنفسنا، وأن نتعلم أن نرمي بعض الأمور خلف ظهورنا دون تفكير عميق، نعم؛ عن نفسي أقول بأن البلادة في بعض الأمور نعمة يجهل قيمتها وضرورتها من يقتله الصداع من شدة التفكير.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق