الدرس الآخير
كان الدرس الأخير صعباً، وهو في العام الماضي، حيث تعلمت منه الكثير، وأهمها: إن مواجهة الأهل في بعض المواضيع التي لا تدرس بمنطقيةٍ، أوحكمةٍ، تصيبك بخساراتٍ عظيمةٍ، ومن شدة ألمها ستتعلم دروساً لن تنساها، وقد تفقد الثقة بمن هم حولك، ومن غير إستثناء.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق