تتعثر النبضات في اشتياقها إليك
إنني أتنفس هواءً تألفه اليوم
وتمر فوق رأسي ورأسك ذات السماء
وكل نكهة تحبها سأتذوقها
دقات قلبي بين الوجيف والرجيف
تضطرب تتعثرت في اشتياقها إليك
فهل عسى ناظري
يكتحل برؤية عينيك؟
آه أهذا إحتلال أم عشق؟
أم أنني أتوه في مسالك العميان؟
لعلني الآن لا أرجو أن أفيق يوماً
فأراك محض سرابٍ وأنا مدينة النسيان!
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق