أمنية بين الشتات
كانت تلك الأمنية اللطيفة
جزءً مني تلازمني تضيء العتمة
وها هي الآن تموت بين يداي
أهي أمنية غير مرحب بها
لما لم يكتب لها البقاء
آه و تمضي الحياة بالمنفى
يخال إليَّ أنها بنظرة عاشقة منه
تعود للحياة فتعانق السماء.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق