لقد هويت أرضاً

 إني أهديت حباً وجنيت تهشيم عضداي آهٌ لقد هويت أرضاً وآثر النديم شدهما عزاءً خوفاً وبقيت أترقب على قارعة الطريق أن تشفى جراحي وأعود محلقاً في السماء.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟