من سراديب الغسق
من سراديب الغسق أسرق نجمتين أحملهما في قلبي كتميمة وأحيطهما بالدعاء وكأن قلبي بغيرهما لا نبض فيه ولا يمكن للنفس الإرتواء كيف لي أن أصف حبك الذي أذهب عقلي وجعلني أتوه في مسالك العميان إني لك عاشقة تائهة بدرب الهيام لعل بوصالك يا سيد الروح أظفر و يوماً ما تنتهي رحلة الآلام وأحقق أعظم إنتصاراتي.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق