وعاد النبض
وعاد النبض في الوتين
يسابق الأنفاس يرعدها
فتغمره حباً بدفء أضلاعك
وكلما طرق صوتك مسامعي
بهمسٍ وغناءٍ أو نداء
أغرقتني في دهاليز الهيام
أسكنتني عينيك فتهت فيها
واحتار من في الهوى تاه
إلاي في هواك اكتملت
يسابق الأنفاس يرعدها
فتغمره حباً بدفء أضلاعك
وكلما طرق صوتك مسامعي
بهمسٍ وغناءٍ أو نداء
أغرقتني في دهاليز الهيام
أسكنتني عينيك فتهت فيها
واحتار من في الهوى تاه
إلاي في هواك اكتملت
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق