مال إليك القلب وإنتهى فيك
آهٌ .. نعم، إن كنت سأتحدث اليوم
فعن كمية السعادة التي تسكنني
بالإكتفاء بأنك وحدك تشتاق إليَّ
هذه هي السعادة التي تمدني بالقوة
إنني أشتاق إليك فالأوقات كلها أنت
وهذا القلب مال إليك وأنتهى فيك.
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم
مدونة أدبية للشاعرة والكاتبة البحرانية كبرى الأغتم. تبت يد سارقي {لا أحلل نشر أحدما لما أخطه من غير إذني الشخصي} وقبل البدء، لي هنا وقفة قصيرة أوضح فيها أمرًا هامًا بالنسبة إليَّ، وهو بما يخص كل الكتابات التي ستدرج هنا ستكون بقلمي الخاص ولا لي بالسرقة الأدبية، وإن دل هذا فهو يدل على رغبتي المطلقة بأن يكون لهذه المدونة قلم خاص، صادق، وأمين، وشخصية تختلف عن غيرها مختصة بما يخصها فقط . Instgram: smaaalalaam + smaa.phrases Twitter: @KubraAlaghtam Ask.fm: SmaaAlalaam
آهٌ .. نعم، إن كنت سأتحدث اليوم
فعن كمية السعادة التي تسكنني
بالإكتفاء بأنك وحدك تشتاق إليَّ
هذه هي السعادة التي تمدني بالقوة
إنني أشتاق إليك فالأوقات كلها أنت
وهذا القلب مال إليك وأنتهى فيك.
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق