عند مغيب الحلم
آهات العالم تزف لمواساة أهالي سوريا وأهالي تركيا فضربة الزلزال دكت الشعوب كلها لا شعبين فقط وإن هذه القلوب لمصابهم حُرةٌ يملأها الحزن والأسى هي كالجمر متوقدة والروح تنزف في هبوع وكان الطفل عند مغيب الحلم هناك تحت الركام يبكي بالمهد وحيداً وانطفأت العائلة السعيدة.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق