دار عناء و فناء
و لا تتعب ذاتك وتتعنى لهذه الدنيا فحسب
لا تكن من الأشقياء فكل ما فيها الى فناء
لك في الحلال كتاب و أجر ثم حساب
وأبتعد عن حرامها حتى لا يأتيك العقاب
قد ترى الغني فيها مغرر به و مفتون بحسنها
وكثير من الحزن لن تراه إلا بحال الفقراء
بقلم / سماءالآلام
كبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق