إبتهالات الهيام
وفي قلب سماء تعج ابتهالات الهيام شوقآ إليه
فلما ومق قلبي كان هو النور الذي أضيئ به
ما يخالجني الآن لا يتسع له البحر
ولكن ما سواه إحتواه بلطفه الكبير
حمدا لله بأن مرآتك ليس لها عين لتراك بها
فتصيبك بحسد أو تسقط من فورها في هواك
كما يجبر الله العظم الكسير
فقد جبر قلبي حين هوى فيك حبا
سلامي أبعثه إليك بلثمة رقيقة حينما أشتاق إليك
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق