بضع تساؤلات
إلى متى ستصبرين
على هذه التناقضات يا سماء؟
أما آن الأوان كي تجعليها
تخرج من صوته، عينيه
وإبتسامة شفتيه؟
ألن تكتفي بخروجها
من قلبه صدقاً؟
إلى متى ستواصلين
إمضاء كل ليلةٍ
محاولةً فض النزاع
والهرب خلف الذكريات؟
ألا تمتلكين روحاً
مليئة بالعناد؟
فكيف بك لا تخرجين
متمردة على هذا الحال؟
سماء ..
إني أخيرك بين أمرين
إما الصمت وإما ساحة الحوار.
ألك حرية الإختيار؟
إلى هنا .. و أكتفي
فقد طرحت كل التساؤلات.
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق