فمتى ألقاك؟
إن صوتي الذي تعشقه
بات محاصر
و تحت القصف النفسي
يعزله السكون
و تحتويه ألحان الشجون
إنه ينتظر اللقاء فمتى ألقاك؟
توقف الزمان
ينتظر شارة الإبتداء
والعمر في بعدك عني
ساكن يلفه الضياع
وفي السراب تاه
ولايزال في قلبي لك عشق
يعلو بصوت الدعاء
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق