ألا تستفيق

 ألا تستفيقُ الدمعةُ بالأحداق 
وقلبكَ يعزفُ ألحاناً 
تعيد إليَّ الماضيَ
آه من ذلكَ 
 وما يحويهِ من ذكرياتٍ
وصوتكَ العذبُ 
كقيثارةٍ
تَطرِبُ بها مسامعي
وتضيءُ به زوايا 
كانت معتمةً في القلبِ
ألا تستفيقُ يا وجداني 
وقد علا النداء
يا ويل حاليَ من نداءِ عاشقٍ
 هوى بهواهُ فيَّ وتاهَ. 
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يا عشيري

السبيل لإتقان الكتابة باللغة العربية الفصحى | حصري لـــ جريح الليل