قنديل من الضياء
وكلما جرى ماء العين ارتجفت يداي خوفاً من أن تغزو أفكاري بعض الذكريات والأوهام آه لقد جئتني كقنديل من الضياء يبدد آلامي لتغمرني بدفئك وتنير بترتيل القرآن فؤادي نعم أبقني بحب بين أضلعك حتى وإن سكن أنيني.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق