وعاد النبض

وعاد النبض في الوتين 
يسابق الأنفاس يرعدها
فتغمره حباً بدفء أضلاعك
وكلما طرق صوتك مسامعي
 بهمسٍ وغناءٍ أو نداء 
أغرقتني في دهاليز الهيام
أسكنتني عينيك فتهت فيها
واحتار من في الهوى تاه
إلاي في هواك اكتملت
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يا عشيري

السبيل لإتقان الكتابة باللغة العربية الفصحى | حصري لـــ جريح الليل