من الوريد إلى الوريد
ينبض القلب وجيفاً مستأنساً به كالشمس فيهمس لقلبه بفتنة مادمت أحياك حباً فإنني سأحتضن اسمك هناك في عمق أعماقي و بدعاء أرفعه لرب السماء كأنما أوردتي ينتابها الجنون كجنون الخط السريع كلما همست بدفء في الشرايين أحبك يا لؤلؤة زينت جوانب حياتي.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق