كنافورة ماء
فاضت أحاسيسي كلها كنافورة ماء
وأغرقتني بعدما تاه درب القلم
واعجبي مما جرى عليَّ اليوم
وكيف جرى الصبر فيَّ للآن؟
بلا ارتواء أشد صيامي عنك
فما عدت أرى أسطر أوراقي
وكأنها اختفت فرسمت صورتك
تلك التي طبعت بحب على قلبي
فكلماتك وغناؤك غيث يرويني
ها أنا أنتظر وصالك شوقاً تيهاً وهياماً
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق