بلا لقاء كان

 بلا لقاءٍ كان قد تاه بخرير صوتها المنسابِ على قلبه حينها ذاب كقطعةِ سكرٍ في كأسِ شايٍ.

بقلم / سماء الآلام

ڪبرى الأغتم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟