لوحة عشقي
تلك اللوحة التي لا تفارقني
من سراديب الغسق والحنين
تتلاعب بعاطفتي وإحساسي
تغرقني برسائل العشق والإشتياق
هكذا يزورني طيفك في كل مساء
يشعل الغيرة في صدري ضاحكاً
ويطبع بحب قبلة على خدي
كيف لي أن لا أتوه في هواك
وأنت سكنت في أعماق جنوني
أعلم أنني مغرورة مغرمة بك
وفي حبك ودفء إحساسك هويت
أما غيرتي عليك فلن تخمدها الأيام
وإن عصفت بنا الحياة هنا وهناك
وإني لا أرى رجلاً وحبيباً غيرك
فأنت داري وقراري وموطني وأماني
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق