على قارعة الطريق
غريب ما جرى عليَّ فقد استوطن الفؤاد رجلاً على قارعة الطريق رأيته أكان يعزف لحناً شجياً أم يسرد قصة تخاطب قلبي آه أذهلني وأذهب عقلي وظللت أتساءل في داخلي أي حزن يسكنك حتى عصفت بك الآلام ملهمة عزف العود بألحان الفتنة و الجمال.
بقلم / سماء الآلام
ڪبرى الأغتم
تعليقات
إرسال تعليق