الحنين يجدد عشقي له

ذَاكَ الحَنِينُ الَّذِي يُرَاوِدُنِي فِي كُلِّ أَجْزَاءِ يَوْمِي
 لِصَوْتِهِ العَذْبِ الشجي وَلِرَائِحَتِهِ العَطِرَةِ الزَّكِيَّةِ
وَأَيْضًا لِضِحْكَتِهِ الَّتِي تَغْمُرُ كَيَانِي بِالسُّرُورِ
 إِنَّ الحَنِينَ يُغْرِقُنِي كُلَّمَا اِشْتَاقَ إِلَيْهِ
نَعَمْ هَا أَنَا مُجَدَّدًا أَسَيَّرْتُهُ الَّتِي تَهِيمُ جَنَوْنَا بِهِ
 فَتَرْقُصُ عَلَى عَزْفِ النَّايِ بَيْنَ قَطَرَاتِ المَطَرِ
 بقلم / سماء الآلام 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟