لحظة الودآع

تِلْكَ اللَّحْظَةُ الَّتِي سَتَخْتَنِقُ أَحْرُفُي 
وَيَعْتَرِي قَلْبَيْ غُصَّةٍ الم سَتُنْزَفُ عَيِّنِي
 سُيُولًا جَارِفَةً بَلُونَ الكَرَزِ وَيُخَيِّمُ الحَزَنَ
عَلَى رُبُوعٍ قَلْبِيٌّ لِلأَبَدِ عِنْدَمَا يَحِينُ الوَدَاعُ
أَوْ حَتَّى إِنْ رَحَّلَتْ صَامَتَا فَأَنْتَ حَيِّنَّهَا سَتَتْرُكُ
خَلْفَكَ جَرَّاحَاتِ قَلْبِي وَحُلْمِ تَحَطُّمٍ قَبْلَ أَنْ يَطِيرَ
بقلم / سماء الآلام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟