هكذآ هو موطني

لثنآيآ مَوْطِنَيْ ضَجِيجِ السُّكُونِ وَغُرْبَةٍ لآ أَعْلَمُ لِمَتَى سَتَدُومُ أَكَادُ
 أُمَوِّتُ اِخْتِنَاقًا فَمَوْطِنَي تُبُدِّلَتْ فِيهِ مَفَاهِيمُ الحَيَاةِ وَالغُرَبَاءِ يُحِيطُونَ
 بِكَ فِي كُلِّ بُقْعَةٍ وَزَاوِيَةٍ هُنَا وَهَنَّآكِ كَالأَشْبَاحِ تُطَارِدُكَ لِتَخْنُقَكَ
 أَوْ لِتَذْبَحَكَ وَتَرْمِيكَ عَلَى أَرْصِفَةِ الطُّرُقَاتِ.. نَعَمْ هَكَذَا هُوَ مَوْطِنِي 
بقلم / سماء الآلام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

ليته حباً

السبيل لإتقان الكتابة باللغة العربية الفصحى | حصري لـــ جريح الليل