7 مارس
وَهَا قَدْ مَرٌّ عَامٌّ جَدِيدٌ عَلَى هَذِهِ الذِّكْرَى
الَّتِي اِعْتَصَرَتْ قَلْبِي لِسِنِينَ
وَمُتُّ وَوُلِدْتُ فِيهَا مِنْ جَدِيدٍ
كُنْتُ قَبْلَهَا أُنَادِى بمدللة أَبِيهَا
وَمِنْ بُعْدِهَا قَالُوا عَنِّي يَتِيمَةً
إِنَّي لِأَكْرَهَ الشَّفَقَةَ فِي أُعِينُكُمْ لِي
فَاِرْحَمُونِي وَلَا تُجَرِّعُونِي
كُؤُوسُ المَرَارَةِ فِي كُلِّ عَامٍ
بقلم / سماء الآلام
7 مارس 2001 وفاة والدي
إِنَّي لِأَكْرَهَ الشَّفَقَةَ فِي أُعِينُكُمْ لِي
فَاِرْحَمُونِي وَلَا تُجَرِّعُونِي
كُؤُوسُ المَرَارَةِ فِي كُلِّ عَامٍ
بقلم / سماء الآلام
7 مارس 2001 وفاة والدي
تعليقات
إرسال تعليق