هل لي أن أطلب
هَلْ لِي أَنْ أَطْلُبَ
مِنْ قَلْبِكَ الكَبِيرِ أَنْ يُسَامِحَنِي
هَلْ لِي بَانٍ أَقْطِفُ
مِنْ شَفَتَيْكَ اِبْتِسَامَةً تُسْعِدُنِي
قَدْ لَا تَرَانِي جَيِّدًا
وَأَنْت تُحْدِقُ فِيَّ بِعَيْنَيْكَ
لَكِنَّي أَكِيدَةٌ بِأَنْ قَلْبُكَ
يَرَانِي بِوُضُوحٍ تَامٍّ
فلَا تَدَعُ يَدِي تُفَلَّتُ مِنْ بَيْنَ
يَدَيْكَ فَأَنْتِ وَحَدَّكِ سَعَادَتِي
بقلم / سماء الآلام
مِنْ قَلْبِكَ الكَبِيرِ أَنْ يُسَامِحَنِي
هَلْ لِي بَانٍ أَقْطِفُ
مِنْ شَفَتَيْكَ اِبْتِسَامَةً تُسْعِدُنِي
قَدْ لَا تَرَانِي جَيِّدًا
وَأَنْت تُحْدِقُ فِيَّ بِعَيْنَيْكَ
لَكِنَّي أَكِيدَةٌ بِأَنْ قَلْبُكَ
يَرَانِي بِوُضُوحٍ تَامٍّ
فلَا تَدَعُ يَدِي تُفَلَّتُ مِنْ بَيْنَ
يَدَيْكَ فَأَنْتِ وَحَدَّكِ سَعَادَتِي
بقلم / سماء الآلام
تعليقات
إرسال تعليق