منذ متى وانا اقول

مُنْذُ مَتَى وَأَنَا أَقُولُ لِطَيْفِكَ أَنْ يُرَحِّلَ عَنِّي وَلَكِنَّهُ أَبى 
وَلَا يَزَالُ بَيْنَ رُبُوعِ قَلْبِي يَمْرَحُ وَيُرَقِّصُ بِخِفَّةٍ 
عَلَى جِرَاحَاتِ قَلْبِي يُدَاوِيهَا ثُمَّ يَنْثُرُ المِلْحُ فَيُدَمِّيهَا 
أَمَّا آنُ الأَوَان لِأَنْسَى أَمْ أَنَّك حَقًّا سَتُبْقَى سَاكِنًا فِيهَا 
بقلم / سماء الآلام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟