ما السبيل

أَهْمَلَتْهُ فَصَارَ صَعْبَ عَلَيَّ اِسْتِيعَابُهُ
مَا السَّبِيلُ لِلعَوْدَةِ مِنْ جَدِيدٍ إِلَى أَوْطَانِهُ
بقلم / سماء الآلام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيبة وانكسار

يالونًا يشبه السماء

وكيف للشمس أن لا تعشق القمر؟